كتبه فضيلة الشيخ طاهرابوالمجد
مديرعام وكبير أئمة شبرا الخيمة شرق
////////////////////////
إإذا نزل المطر
ينبغي المحافظة على الأذكار والأوراد المأثورة فإنها الحصن الحصين بإذن الله، ومن تلك الأذكار: الدعاء عند نزول المطر : « اللهم صيبًا ، نافعًا ، مُطرنا برحمة الله ، وبرزق الله ، وبفضل الله ».
نزول المطر من مواطن الإجابة كما في الخبر: «اثنتان ما تردان ، الدعاء عند النداء - أي عند الأذان - وتحت المطر »،
ومما ينبغي التنبه له في حالةسقوط الامطار أن يكون قائد المركبة على يقظة وحرص فيقود بهدوء وليحذر من التعجل والتهور ، وعليه الابتعاد عن أماكن تجمع المياه فإن بعض قائدي المركبات - ولا سيما الشباب وسا ئقي التكاتك - قد يجازف ويتجرأ فيخوض بمركبته في اماكن تجمع المياه والوحل ، وهذا تعريض بالنفوس إلى التهلكة وأذي الناس في الطرقات ونحذرمن مواقع الخطر ،
وأن على الجميع الالتزام بما يصدر من الجهات المختصة من تعليمات .
الغيث ماء طهور مبارك ، عذب فرات ، ينزله ربنا من المعصرات ماء ثجاجا ، ليخرج به حبا ونباتا ، وجنات ألفافا، ومن آداب هذا الغيث الاستبشار بنزوله ، وشكر الله عليه ،
وتوقعِ المطر ، وهبوبِ الرياح ، وسرعتها واتجاهاتها ، وغير ذلك من أحوال الطقس المبني على الأمور العلمية ، والحسابات الفلكية ، فهذا لا حرج في معرفته والتحدث به ، لأنه من سنن الله ، ومما أطلع الله عليه عباده ، والأمر كله لله ، وبيده سبحانه
مديرعام وكبير أئمة شبرا الخيمة شرق
////////////////////////
إإذا نزل المطر
ينبغي المحافظة على الأذكار والأوراد المأثورة فإنها الحصن الحصين بإذن الله، ومن تلك الأذكار: الدعاء عند نزول المطر : « اللهم صيبًا ، نافعًا ، مُطرنا برحمة الله ، وبرزق الله ، وبفضل الله ».
نزول المطر من مواطن الإجابة كما في الخبر: «اثنتان ما تردان ، الدعاء عند النداء - أي عند الأذان - وتحت المطر »،
ومما ينبغي التنبه له في حالةسقوط الامطار أن يكون قائد المركبة على يقظة وحرص فيقود بهدوء وليحذر من التعجل والتهور ، وعليه الابتعاد عن أماكن تجمع المياه فإن بعض قائدي المركبات - ولا سيما الشباب وسا ئقي التكاتك - قد يجازف ويتجرأ فيخوض بمركبته في اماكن تجمع المياه والوحل ، وهذا تعريض بالنفوس إلى التهلكة وأذي الناس في الطرقات ونحذرمن مواقع الخطر ،
وأن على الجميع الالتزام بما يصدر من الجهات المختصة من تعليمات .
الغيث ماء طهور مبارك ، عذب فرات ، ينزله ربنا من المعصرات ماء ثجاجا ، ليخرج به حبا ونباتا ، وجنات ألفافا، ومن آداب هذا الغيث الاستبشار بنزوله ، وشكر الله عليه ،
وتوقعِ المطر ، وهبوبِ الرياح ، وسرعتها واتجاهاتها ، وغير ذلك من أحوال الطقس المبني على الأمور العلمية ، والحسابات الفلكية ، فهذا لا حرج في معرفته والتحدث به ، لأنه من سنن الله ، ومما أطلع الله عليه عباده ، والأمر كله لله ، وبيده سبحانه