حقوق الجار في الإسلام
:::؛؛؛؛؛؛::؛:؛::؛::::::::؛؛:؛::؛:::::::::؛:٦٦
۞ وَٱعۡبُدُوا۟ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُوا۟ بِهِۦ شَیۡـࣰٔاۖ وَبِٱلۡوَ ٰلِدَیۡنِ إِحۡسَـٰنࣰا وَبِذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَٱلۡجَارِ ذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِیلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالࣰا فَخُورًا﴾ [النساء ٣٦]
قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «..إن استعانك أعنته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات شهدت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تستطيل عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا شريت فاكهة فاهدِ له، فإن لم تفعل فأدخلها سرًّا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده، ولا تؤذه بقتار قدرك [رائحة طعامك] إلا أن تغرف له منها» رواه الطبراني والبيهقي.
الجار الأول من جاورني وهو ليس على ملتي.. فهو يكون له حق الجيرة والأمان،
الجار الثاني هو من يكون له حق الجيرة مع حق الإسلام،
الجار الثالث هو الذي يحصل على الـ3 حقوق وهو حق الجار وحق الإسلام وحق الأقارب.
::؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛٦٦
قدم للجار ما تحب أن يتم تقديمه لك، وأيضا ضع في الاعتبار أنك تتعامل مع الجار من أجل إرضاء الله،
أن الله تعالى قال فى كتابه العزيز "فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ"، فلا بد من استثمار وقتك فى تضمن رضا الله عليك
:::::::::::::::::::::::::::::٦٦
أن الإنسان لا بد من أن يقدم عملا طيبا وخيرا طوال الوقت مثل: زيارة المريض أو مساعدة محتاج وكل ذلك عند الله له الأجر والثواب.
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ٦٦
فضيلة الشيخ طاهر ابو المجد
مدير عام أوفاف شبرا الخيمة شرق
:::؛؛؛؛؛؛::؛:؛::؛::::::::؛؛:؛::؛:::::::::؛:٦٦
۞ وَٱعۡبُدُوا۟ ٱللَّهَ وَلَا تُشۡرِكُوا۟ بِهِۦ شَیۡـࣰٔاۖ وَبِٱلۡوَ ٰلِدَیۡنِ إِحۡسَـٰنࣰا وَبِذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَٱلۡجَارِ ذِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡجَارِ ٱلۡجُنُبِ وَٱلصَّاحِبِ بِٱلۡجَنۢبِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِیلِ وَمَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ لَا یُحِبُّ مَن كَانَ مُخۡتَالࣰا فَخُورًا﴾ [النساء ٣٦]
قال عنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «..إن استعانك أعنته، وإن استقرضك أقرضته، وإن افتقر عدت عليه، وإن مرض عدته، وإن مات شهدت جنازته، وإن أصابه خير هنأته، وإن أصابته مصيبة عزيته، ولا تستطيل عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، وإذا شريت فاكهة فاهدِ له، فإن لم تفعل فأدخلها سرًّا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده، ولا تؤذه بقتار قدرك [رائحة طعامك] إلا أن تغرف له منها» رواه الطبراني والبيهقي.
الجار الأول من جاورني وهو ليس على ملتي.. فهو يكون له حق الجيرة والأمان،
الجار الثاني هو من يكون له حق الجيرة مع حق الإسلام،
الجار الثالث هو الذي يحصل على الـ3 حقوق وهو حق الجار وحق الإسلام وحق الأقارب.
::؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛:؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛٦٦
قدم للجار ما تحب أن يتم تقديمه لك، وأيضا ضع في الاعتبار أنك تتعامل مع الجار من أجل إرضاء الله،
أن الله تعالى قال فى كتابه العزيز "فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ"، فلا بد من استثمار وقتك فى تضمن رضا الله عليك
:::::::::::::::::::::::::::::٦٦
أن الإنسان لا بد من أن يقدم عملا طيبا وخيرا طوال الوقت مثل: زيارة المريض أو مساعدة محتاج وكل ذلك عند الله له الأجر والثواب.
::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::: ٦٦
فضيلة الشيخ طاهر ابو المجد
مدير عام أوفاف شبرا الخيمة شرق