فاكهة للوقاية من السم والسحر والأمراض
أوصى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بتناول 7 تمرات صباحًا، في الحديث الشريف: «من تصبَّح بسبعِ تَمْراتٍ من عجوةٍ لم يَضرُّه ذلك اليومَ سُمٌّ ولا سِحرٌ» حديث صحيح رواه البخاري برقم: (5445).
وذكر العلماء عدة فوائد لتناول التمر، أولًا: خفض نسبة الكولسترول بالدم والوقاية من تصلب الشرايين لاحتوائه على البكتين، وثانيًا: منع الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة والوقاية من مرض البواسير وتقليل تشكل الحصيات بالمرارة وتسهيل مراحل الحمل والولادة والنفاس لاحتوائه على الألياف الجيدة والسكريات السريعة الهضم.
ثالثًا: منع تسوس الأسنان لاحتوائه على الفلور، رابعًا: الوقاية من السموم لاحتوائه على الصوديوم والبوتاسيوم وفيتامين ج، خامسًا: علاج لفقر الدم «الأنيميا» لاحتوائه على الحديد والنحاس وفيتامين ب2، سادسًا: علاج للكساح ولين العظام لاحتوائه على الكالسيوم والفوسفور وفيتامين أ، سابعًا: علاج لفقدان الشهية وضعف التركيز لاحتوائه على البوتاسيوم، ثامنًا: علاج للضعف العام وخفقان القلب لاحتوائه على المغنيسيوم والنحاس.
تاسعًا:علاج للروماتيزم ولسرطان المخ لاحتوائه على البورون، عاشرًا: مضاد للسرطان لاحتوائه على السلينيوم وقد لوحظ أن سكان الواحات لا يعرفون مرض السرطان، أحد عشر علاج للضعف الجنسي لاحتوائه على البورون وفيتامين أ، الثاني عشر علاج لجفاف الجلد وجفاف قرنية العين ومرض العشى الليلي لاحتوائه على فيتامين أ، الثالث عشر: علاج لأمراض الجهاز الهضمي العصبي لاحتوائه على فيتامين ب1، الرابع عشر علاج لسقوط الشعر وإجهاد العينين والتهاب الأغشية المخاطية لتجويف الفم والتهاب الشفتين لاحتوائه على فيتامين ب2.
الخامس عشر: علاج للالتهابات الجلدية لاحتوائه على فيتامين النياسين، والسادس عشر: علاج لمرض الأسقربوط وهو الضعف العام للجسم وخفقان القلب وضيق التنفس وتقلص الأوعية الدموية وظهور بقع حمراء على الجلد وضعف في العظام والأسنان، وذلك لاحتوائه على فيتامين ج2 أو حامض الأسكوربيك، السابع عشر علاج الحموضة في المعدة لاحتوائه على الكلور والصوديوم والبوتاسيوم، السادس عشر علاج أمراض اللثة وضعف الأوعية الدموية الشعرية وضعف العضلات والغضاريف لاحتوائه على فيتامين ج
أظهرت التحاليل أن التمر الجاف فيه 70.6% من الكربوهيدرات، و2.5% من الدهن، و33% من الماء، و1.32% من الأملاح المعدنية، و10% من الألياف، وكميات من الكورامين، وفيتامينات أ، ب1، ب2، ج، ومن البروتين والسكر والزيت، والكلس والحديد والفوسفور والكبريت والبوتاس والمنغنيز والكلورين والنحاس والكالسيوم والمنغنيزيوم.
وأثبتت أبحاث كثيرة أنّ من يأكل التمر بعدد فرديّ تتولد حول جسمه هالة زرقاء تشكّل درعًا حاميًا للشخص من الأمواج الكهرومغناطيسيّة والتي تحمي الشخص من الإصابة بالجن، والعين، والسحر، والحسد، وغيرها، وذلك لأنّ التمر يحتوي على عنصر الفوسفور الذي يعتبر غنيًا بالإلكترونات والشحنات الموجبة، فقد ورد في صحيح الإمام البخاري عن النبي صلّى الله عليه وسلم أنه قال: من تصبح سبع تمراتٍ عجوة لم يضره ذلك اليوم سُمٌّ أو سحر.
أوصى الرسول -صلى الله عليه وسلم- بتناول 7 تمرات صباحًا، في الحديث الشريف: «من تصبَّح بسبعِ تَمْراتٍ من عجوةٍ لم يَضرُّه ذلك اليومَ سُمٌّ ولا سِحرٌ» حديث صحيح رواه البخاري برقم: (5445).
وذكر العلماء عدة فوائد لتناول التمر، أولًا: خفض نسبة الكولسترول بالدم والوقاية من تصلب الشرايين لاحتوائه على البكتين، وثانيًا: منع الإصابة بسرطان الأمعاء الغليظة والوقاية من مرض البواسير وتقليل تشكل الحصيات بالمرارة وتسهيل مراحل الحمل والولادة والنفاس لاحتوائه على الألياف الجيدة والسكريات السريعة الهضم.
ثالثًا: منع تسوس الأسنان لاحتوائه على الفلور، رابعًا: الوقاية من السموم لاحتوائه على الصوديوم والبوتاسيوم وفيتامين ج، خامسًا: علاج لفقر الدم «الأنيميا» لاحتوائه على الحديد والنحاس وفيتامين ب2، سادسًا: علاج للكساح ولين العظام لاحتوائه على الكالسيوم والفوسفور وفيتامين أ، سابعًا: علاج لفقدان الشهية وضعف التركيز لاحتوائه على البوتاسيوم، ثامنًا: علاج للضعف العام وخفقان القلب لاحتوائه على المغنيسيوم والنحاس.
تاسعًا:علاج للروماتيزم ولسرطان المخ لاحتوائه على البورون، عاشرًا: مضاد للسرطان لاحتوائه على السلينيوم وقد لوحظ أن سكان الواحات لا يعرفون مرض السرطان، أحد عشر علاج للضعف الجنسي لاحتوائه على البورون وفيتامين أ، الثاني عشر علاج لجفاف الجلد وجفاف قرنية العين ومرض العشى الليلي لاحتوائه على فيتامين أ، الثالث عشر: علاج لأمراض الجهاز الهضمي العصبي لاحتوائه على فيتامين ب1، الرابع عشر علاج لسقوط الشعر وإجهاد العينين والتهاب الأغشية المخاطية لتجويف الفم والتهاب الشفتين لاحتوائه على فيتامين ب2.
الخامس عشر: علاج للالتهابات الجلدية لاحتوائه على فيتامين النياسين، والسادس عشر: علاج لمرض الأسقربوط وهو الضعف العام للجسم وخفقان القلب وضيق التنفس وتقلص الأوعية الدموية وظهور بقع حمراء على الجلد وضعف في العظام والأسنان، وذلك لاحتوائه على فيتامين ج2 أو حامض الأسكوربيك، السابع عشر علاج الحموضة في المعدة لاحتوائه على الكلور والصوديوم والبوتاسيوم، السادس عشر علاج أمراض اللثة وضعف الأوعية الدموية الشعرية وضعف العضلات والغضاريف لاحتوائه على فيتامين ج
أظهرت التحاليل أن التمر الجاف فيه 70.6% من الكربوهيدرات، و2.5% من الدهن، و33% من الماء، و1.32% من الأملاح المعدنية، و10% من الألياف، وكميات من الكورامين، وفيتامينات أ، ب1، ب2، ج، ومن البروتين والسكر والزيت، والكلس والحديد والفوسفور والكبريت والبوتاس والمنغنيز والكلورين والنحاس والكالسيوم والمنغنيزيوم.
وأثبتت أبحاث كثيرة أنّ من يأكل التمر بعدد فرديّ تتولد حول جسمه هالة زرقاء تشكّل درعًا حاميًا للشخص من الأمواج الكهرومغناطيسيّة والتي تحمي الشخص من الإصابة بالجن، والعين، والسحر، والحسد، وغيرها، وذلك لأنّ التمر يحتوي على عنصر الفوسفور الذي يعتبر غنيًا بالإلكترونات والشحنات الموجبة، فقد ورد في صحيح الإمام البخاري عن النبي صلّى الله عليه وسلم أنه قال: من تصبح سبع تمراتٍ عجوة لم يضره ذلك اليوم سُمٌّ أو سحر.
