هل يجوز الجمع بين نية النذر والعقيقه والشكر
الجمع بين الوفاء بنذر والعقيقة في نية واحدة، أن" كان الشخص نذر ذبح شاة إذا شفاه الله، وقد شفاه، فهذا نذر يجب الوفاء به، وبالتالي لا يصح شرعًا أن تذبح الشاة وفاء للنذر والعقيقة في نية واحدة على القول الراجح.
هل يجوز لي الجمع بين ذبيحة شكرًا لله بشفائي من مرض مع عقيقة لابني؟: "العقيقة سنة مؤكدة على المفتى به، والنذر واجب فلا يجزئك تشريك نية الوفاء بالنذر مع نية أداء السنة، فكل منهما عبادة مستقلة ومشروعة بمفردها".
: "أما إذا لم تقصد نذرا، وإنما نويت أن تذبح شاة شكرًا لله على شفائك فقط دون النذر به، فيجوز لك أن تجمع بين ذلك، والعقيقة بنية واحدة؛ إعمالا للقاعدة: (إذا اجتمعت عبادتان من جنس واحد تداخلت أفعالهما، واكتفي عنهما بفعل واحد إذا كان المقصود واحدا)، وهنا المقصود واحد؛ لأن المقصود من العقيقة، هو شكر الله على ما وهبه من الولد".: "أما إذا لم تقصد نذرا، وإنما نويت أن تذبح شاة شكرًا لله على شفائك فقط دون النذر به، فيجوز لك أن تجمع بين ذلك، والعقيقة بنية واحدة؛ إعمالا للقاعدة: (إذا اجتمعت عبادتان من جنس واحد تداخلت أفعالهما، واكتفي عنهما بفعل واحد إذا كان المقصود واحدا)، وهنا المقصود واحد؛ لأن المقصود من العقيقة، هو شكر الله على ما وهبه من الولد".
الجمع بين الوفاء بنذر والعقيقة في نية واحدة، أن" كان الشخص نذر ذبح شاة إذا شفاه الله، وقد شفاه، فهذا نذر يجب الوفاء به، وبالتالي لا يصح شرعًا أن تذبح الشاة وفاء للنذر والعقيقة في نية واحدة على القول الراجح.
هل يجوز لي الجمع بين ذبيحة شكرًا لله بشفائي من مرض مع عقيقة لابني؟: "العقيقة سنة مؤكدة على المفتى به، والنذر واجب فلا يجزئك تشريك نية الوفاء بالنذر مع نية أداء السنة، فكل منهما عبادة مستقلة ومشروعة بمفردها".
: "أما إذا لم تقصد نذرا، وإنما نويت أن تذبح شاة شكرًا لله على شفائك فقط دون النذر به، فيجوز لك أن تجمع بين ذلك، والعقيقة بنية واحدة؛ إعمالا للقاعدة: (إذا اجتمعت عبادتان من جنس واحد تداخلت أفعالهما، واكتفي عنهما بفعل واحد إذا كان المقصود واحدا)، وهنا المقصود واحد؛ لأن المقصود من العقيقة، هو شكر الله على ما وهبه من الولد".: "أما إذا لم تقصد نذرا، وإنما نويت أن تذبح شاة شكرًا لله على شفائك فقط دون النذر به، فيجوز لك أن تجمع بين ذلك، والعقيقة بنية واحدة؛ إعمالا للقاعدة: (إذا اجتمعت عبادتان من جنس واحد تداخلت أفعالهما، واكتفي عنهما بفعل واحد إذا كان المقصود واحدا)، وهنا المقصود واحد؛ لأن المقصود من العقيقة، هو شكر الله على ما وهبه من الولد".