أنه إذا أراد المسلم أن يبعد عنه الهم والغم والشدة
"بر الوالدين"
فلا شقاء مع بر الوالدين لا فى الدنيا ولا فى الآخرة يقول الله عز وجل" وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيًّا".
"الوالدان كنز لا يفتح إلا بعد موتهما وهما راضيين عن أبنائهم، والأبناء يستطيعوا برهم فى حياتهم ومماتهم، فالخير الذى يناله الابن أو الابنة وهما على قيد الحياة فإذا توفاهم الله وهم راضون عنهم سينالوا أضعاف الثواب فى الدنيا"
الدعاء حيث ينجى من الهم والكرب؛ قال تعالى( وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا))، فمن يناجى الله يزيل عنه الهم والشقاء، فالدعاء يغير القدر.
قراءة القرآن، فمن يقرأه ويعمل به فى الدنيا ينجيه الله من كل هم، قال تعالى:"طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى".
"بر الوالدين"
فلا شقاء مع بر الوالدين لا فى الدنيا ولا فى الآخرة يقول الله عز وجل" وَبَرًّا بِوالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيًّا".
"الوالدان كنز لا يفتح إلا بعد موتهما وهما راضيين عن أبنائهم، والأبناء يستطيعوا برهم فى حياتهم ومماتهم، فالخير الذى يناله الابن أو الابنة وهما على قيد الحياة فإذا توفاهم الله وهم راضون عنهم سينالوا أضعاف الثواب فى الدنيا"
الدعاء حيث ينجى من الهم والكرب؛ قال تعالى( وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا))، فمن يناجى الله يزيل عنه الهم والشقاء، فالدعاء يغير القدر.
قراءة القرآن، فمن يقرأه ويعمل به فى الدنيا ينجيه الله من كل هم، قال تعالى:"طه ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى".