تعدد الزوجات
إنه لا ينبغي للزوج اللجوء لتعدد الزوجات إلا إذا كان هناك مبرر قوي يدعو لذلك.
إن اتباع الهوى والشهوات فقط في التعدد سيؤدي إلى إلحاق الأذى والضرر الحقيقي للزوجة الأولى.
في حال ادعى الزوج كذبًا وجود مبرر يدفعه للتعدد فإنه بذلك يرتكب المعاصي والذنوب،
وفي حال التعدد يجب أن يوفر سكنًا لائقًا للزوجة الأولى مثلما وفر للزوجة الثانية، ويوفر نفقة لائقة وألا يقصر في مسكن أو ملبس أو نفقة أو فراش ويحقق العدل بينهما.
إن مسألة تعدد الزوجات ينبغي أن نفهمها في ضوء الآية القرآنية من سورة النساء: ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ﴾ والتي تُظهر أن الإباحة موجودة ولكن مشروطة بوجود مبرر قوي أو حاجة إلى التعدد؛ فالتعدد جاء لعلاج مشكلة اجتماعية ربما تختلف حسب الزمان والمكان، ولذلك ينبغي أن يكون التعدد تحت وطأة مبرر قوى معتبر، مع تحقق العدل، والزوج مسئول أمام الله في عدم التزامه بهذا العدل؛ وكذلك الميل القلبي لا يجوز أن يكون مؤثرًا في الحقوق والواجبات.
إن للمرأة الحق في اللجوء للقضاء عند تضررها من زوجها، ولكن لا بد من الحاجة إلى منطقة الأخلاق والسكن والمودة حتى نخفف المشاكل الزوجية والأسرية وبالتالي نخفف الضغط على المحاكم
إنه لا ينبغي للزوج اللجوء لتعدد الزوجات إلا إذا كان هناك مبرر قوي يدعو لذلك.
إن اتباع الهوى والشهوات فقط في التعدد سيؤدي إلى إلحاق الأذى والضرر الحقيقي للزوجة الأولى.
في حال ادعى الزوج كذبًا وجود مبرر يدفعه للتعدد فإنه بذلك يرتكب المعاصي والذنوب،
وفي حال التعدد يجب أن يوفر سكنًا لائقًا للزوجة الأولى مثلما وفر للزوجة الثانية، ويوفر نفقة لائقة وألا يقصر في مسكن أو ملبس أو نفقة أو فراش ويحقق العدل بينهما.
إن مسألة تعدد الزوجات ينبغي أن نفهمها في ضوء الآية القرآنية من سورة النساء: ﴿وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ﴾ والتي تُظهر أن الإباحة موجودة ولكن مشروطة بوجود مبرر قوي أو حاجة إلى التعدد؛ فالتعدد جاء لعلاج مشكلة اجتماعية ربما تختلف حسب الزمان والمكان، ولذلك ينبغي أن يكون التعدد تحت وطأة مبرر قوى معتبر، مع تحقق العدل، والزوج مسئول أمام الله في عدم التزامه بهذا العدل؛ وكذلك الميل القلبي لا يجوز أن يكون مؤثرًا في الحقوق والواجبات.
إن للمرأة الحق في اللجوء للقضاء عند تضررها من زوجها، ولكن لا بد من الحاجة إلى منطقة الأخلاق والسكن والمودة حتى نخفف المشاكل الزوجية والأسرية وبالتالي نخفف الضغط على المحاكم