كيف أنتظم في صلاتي
إإن الانتظام في الصلاة يكون بالمبادرة والتعود على العبادة، وكل ما يحين وقت صلاة ونسمع الأذان نعود أنفسنا على ذلك.
يجب أن نؤدي الصلاة في وقتها، وأداء الصلاة على وقتها من أهم الأسباب التي تساعدنا في الحفاظ على صلاتنا، أي بمجرد سماع الشخص للأذان يجب عليه أن يتأهب لأداء الصلاة، ولا يؤجل ذلك، لأنه قد ينسى، أو يتكاسل.
ترك الصلاة كبيرة من أعظم الكبائر
فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59) مريم
كل ذلك لأنك تتكاسل عن تفريغ نفسك كل يوم من 10 دقائق إلى ربع ساعة فقط هي مجموع الدقائق التي ستقضيها في كل صلاة، في حين نجلس أمام التليفزيون ومواقع التواصل الاجتماعى بالساعات"
الحل أن تبادر بإنقاذ نفسك من الآن وتدعو الله أن يعينك على الصلاة ويأخذ بيدك، وتتوب إلى الله سبحانه وتعالى وتبحث عن صديق لك يعينك على الصلاة وتذكروا بعضكم البعض بها،
ادع اللهَ كثير بالهداية واستغفر الله كثيرًا واستعذ بالله من الشيطان الرجيم كثيرَا"
حكم تارك الصلاة وما عقوبته؟
أن تارك الصلاة تكاسلًا مع اعترافه بتقصيره وذنبه فهو مسلمٌ آثمٌ مرتكب لكبيرةٍ من كبائر الذنوب غير كافر أو مرتد، وهذا قول جماهير الفقهاء من السلف والخلف كالأئمة أبي حنيفة ومالك والشافعي، والإمام أحمد في إحدى روايتيه، وغيرهم
إن الصلاة عماد الدين من هدمها فقد هدم الدين ولذلك يجب الحفاظ عليها بكل ما أوتي العبد من قوة فهي واجبة على المريض في أحلك حالات المرض وكذلك الملتحم التحاما شديدا في المعركة وجبت عليه الصلاة فلا مفر من تأديتها.
من بين العومل التي تساعد على الانتظام في الصلاة هي الرفقة الحسنة التي تساعدك على العبادة والقرب من الله
المداومة على ذكر الله عز وجل والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهذه الأذكار تلين القلب وتجعله متعلق بكل ما يحبه الله والنبي صلى الله عليه وسلم فستجد نفسك مقبلا على الطاعة وتاركا المعاصي.
إن الصلاة فريضة لا تنقطع إلا مع طلوع الروح أو ذهاب العقل، لأن الإنسان هو الذي يحتاج إلى الصلاة في كل وقت لمقابلة الله.
المسلم الذي لا يصلي
كيف ضيعت وقتا ناداك الله فيه للقائه وترفضه؟ فعلي المقصر في الصلاة أن يسارع إلى أداء الصلاة فور سماع الأذان ولا يتكاسل عنها، ونعلم أن النبي وهو في مرض الموت كان يحافظ على الصلاة لأنه يعرف قيمتها".
إإن الانتظام في الصلاة يكون بالمبادرة والتعود على العبادة، وكل ما يحين وقت صلاة ونسمع الأذان نعود أنفسنا على ذلك.
يجب أن نؤدي الصلاة في وقتها، وأداء الصلاة على وقتها من أهم الأسباب التي تساعدنا في الحفاظ على صلاتنا، أي بمجرد سماع الشخص للأذان يجب عليه أن يتأهب لأداء الصلاة، ولا يؤجل ذلك، لأنه قد ينسى، أو يتكاسل.
ترك الصلاة كبيرة من أعظم الكبائر
فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا (59) مريم
كل ذلك لأنك تتكاسل عن تفريغ نفسك كل يوم من 10 دقائق إلى ربع ساعة فقط هي مجموع الدقائق التي ستقضيها في كل صلاة، في حين نجلس أمام التليفزيون ومواقع التواصل الاجتماعى بالساعات"
الحل أن تبادر بإنقاذ نفسك من الآن وتدعو الله أن يعينك على الصلاة ويأخذ بيدك، وتتوب إلى الله سبحانه وتعالى وتبحث عن صديق لك يعينك على الصلاة وتذكروا بعضكم البعض بها،
ادع اللهَ كثير بالهداية واستغفر الله كثيرًا واستعذ بالله من الشيطان الرجيم كثيرَا"
حكم تارك الصلاة وما عقوبته؟
أن تارك الصلاة تكاسلًا مع اعترافه بتقصيره وذنبه فهو مسلمٌ آثمٌ مرتكب لكبيرةٍ من كبائر الذنوب غير كافر أو مرتد، وهذا قول جماهير الفقهاء من السلف والخلف كالأئمة أبي حنيفة ومالك والشافعي، والإمام أحمد في إحدى روايتيه، وغيرهم
إن الصلاة عماد الدين من هدمها فقد هدم الدين ولذلك يجب الحفاظ عليها بكل ما أوتي العبد من قوة فهي واجبة على المريض في أحلك حالات المرض وكذلك الملتحم التحاما شديدا في المعركة وجبت عليه الصلاة فلا مفر من تأديتها.
من بين العومل التي تساعد على الانتظام في الصلاة هي الرفقة الحسنة التي تساعدك على العبادة والقرب من الله
المداومة على ذكر الله عز وجل والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فهذه الأذكار تلين القلب وتجعله متعلق بكل ما يحبه الله والنبي صلى الله عليه وسلم فستجد نفسك مقبلا على الطاعة وتاركا المعاصي.
إن الصلاة فريضة لا تنقطع إلا مع طلوع الروح أو ذهاب العقل، لأن الإنسان هو الذي يحتاج إلى الصلاة في كل وقت لمقابلة الله.
المسلم الذي لا يصلي
كيف ضيعت وقتا ناداك الله فيه للقائه وترفضه؟ فعلي المقصر في الصلاة أن يسارع إلى أداء الصلاة فور سماع الأذان ولا يتكاسل عنها، ونعلم أن النبي وهو في مرض الموت كان يحافظ على الصلاة لأنه يعرف قيمتها".
