عليكم بتقوى الله فهي الحمى
الحياة الدنيا دار عملٍ وبذل يعمُرها الإنسان بما شاء
الآخرة هي الحياة الدائمة الباقية توفّى فيها كل نفس ما كسبت
عليكم بتقوى الله سبحانه وتعالى ، فهي الحمى والعز الأسمى
أن الإسلام هو دين الأخلاق النبيلة والآداب الجميلة أنه دينٌ يُقرِّر ثباتَ الأخلاقَ الكريمةِ ويُوجِبُها، ويُنشئ بَنِيهِ عليها إنها أصلٌ أصيلٌ في الاعتقاد الحقّ، وتأتي الأخلاق بُرهان على سُمُوِّ النفس، والتجرُّدِ من الأثَرة والهوى، وهي سبب في شُيُوع المحبة بين الناس، وعاملٌ مُهم في هَنائهم وسعادتهم.
يقولِهِ صلى الله عليه وسلم: «أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلُقًا».
ولمنزلة الأخلاق ومكانتها, أن النبيَّ حلى الله عليه وسلم حَصَرَ بِعثتَه في تتميمِ مَكارمِ الأخلاق فقال: «إنما بُعثت لأتمِّمَ صالحَ الأخلاق» أخرجه الإمامُ أحمدُ وصحَّحه الحاكم، وكان عليه الصلاةُ والسلامُ بالمحلِّ الأرفَعِ من جَمالِ الخُلُقِ وحُسنه، وسُئلتْ عائشةُ رضي الله عنها عن خُلُقه فقالت: «كان خُلُقُه القرآن» أخرجه الإمامُ أحمدُ في مسنده.
الحياة الدنيا دار عملٍ وبذل يعمُرها الإنسان بما شاء
الآخرة هي الحياة الدائمة الباقية توفّى فيها كل نفس ما كسبت
عليكم بتقوى الله سبحانه وتعالى ، فهي الحمى والعز الأسمى
أن الإسلام هو دين الأخلاق النبيلة والآداب الجميلة أنه دينٌ يُقرِّر ثباتَ الأخلاقَ الكريمةِ ويُوجِبُها، ويُنشئ بَنِيهِ عليها إنها أصلٌ أصيلٌ في الاعتقاد الحقّ، وتأتي الأخلاق بُرهان على سُمُوِّ النفس، والتجرُّدِ من الأثَرة والهوى، وهي سبب في شُيُوع المحبة بين الناس، وعاملٌ مُهم في هَنائهم وسعادتهم.
يقولِهِ صلى الله عليه وسلم: «أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلُقًا».
ولمنزلة الأخلاق ومكانتها, أن النبيَّ حلى الله عليه وسلم حَصَرَ بِعثتَه في تتميمِ مَكارمِ الأخلاق فقال: «إنما بُعثت لأتمِّمَ صالحَ الأخلاق» أخرجه الإمامُ أحمدُ وصحَّحه الحاكم، وكان عليه الصلاةُ والسلامُ بالمحلِّ الأرفَعِ من جَمالِ الخُلُقِ وحُسنه، وسُئلتْ عائشةُ رضي الله عنها عن خُلُقه فقالت: «كان خُلُقُه القرآن» أخرجه الإمامُ أحمدُ في مسنده.