فعل محرم شرعاً تفعله الزوجات بشأن العلاقة الحميمة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
لا شك أن من سعادة المرء كما أخبر النبي ﷺ الزوجة الصالحة تعينه على أمر دينه ودنياه، إذا نظر إليها سرته، وإذا غاب عنها حفظته
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
لذلك كان لا بد للمحافظة على العلاقة الزوجية من أن يفهم كل من الطرفين حق الآخر عليه.
وإننا نجد أن كثيراً من المشكلات الزوجية، والاضطرابات الأسرية العائلية، وما يترتب عليها من الشقاء وتضييع الأولاد وانفراط العقد، وفشو المنكرات، إنما يكون بسبب عدم معرفة كل من الطرفين لحقوق الآخر.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
سبب المشكلات :
عدم الوقوف عند حدود الله تعالى، وعدم إعطاء الحق لأهله،
أن الله تعالى أمر المرأة بطاعة زوجها، وجعل حقوقه عليها من أعظم الحقوق، وقد بيَّن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم -عِظَم هذا الحق في قوله: «لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا» رواه الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
أن المرأة التي تهجر فراش زوجها تلعنها الملائكة حتى تصبح، وقد جاء في حديث النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: «إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ هَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا لَعَنَتْهَا الْمَلائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ» متفقٌ عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه".
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
إن عقد الزواج هو عقد على البُضع من جانب الزوجة، وفي المقابل تكون النفقة من جانب الزوج، وما دام الزوج قائمًا بهذه الحقوق من ملبسٍ ومطعمٍ ومسكنٍ، فعلى المرأة أيضاً القيام بواجباتها،
إن ما تفعله بعض النساءمن امتناعها عن زوجها حرامٌ شرعًا، وهي بذلك تعرض نفسها لغضب الله تعالى، ويجب عليها أن تقلع عن ذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
ونستخلص لحضراتكم حقوق الزوج على زوجته، فأولها: طاعته بالمعروف، ومعاملته بالحسنى، وعدم النشوز عليه، وثانيها: الإشراف على البيت، والحفاظ على موجوداته، مع مراعاة حالة الزوج المالية، يسراً أو عسراً، وثالث الحقوق: رعاية أولاده منها وإرضاعهم، ما لم يكن هناك مانع شرعي معتبر، يحول بينها وبين ذلك
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ٦٦
فضيلة الشيخ طاهر ابو المجد
كبير أئمة شبرا الخيمة شرق
01097532293
01147506553
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
لا شك أن من سعادة المرء كما أخبر النبي ﷺ الزوجة الصالحة تعينه على أمر دينه ودنياه، إذا نظر إليها سرته، وإذا غاب عنها حفظته
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
لذلك كان لا بد للمحافظة على العلاقة الزوجية من أن يفهم كل من الطرفين حق الآخر عليه.
وإننا نجد أن كثيراً من المشكلات الزوجية، والاضطرابات الأسرية العائلية، وما يترتب عليها من الشقاء وتضييع الأولاد وانفراط العقد، وفشو المنكرات، إنما يكون بسبب عدم معرفة كل من الطرفين لحقوق الآخر.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
سبب المشكلات :
عدم الوقوف عند حدود الله تعالى، وعدم إعطاء الحق لأهله،
أن الله تعالى أمر المرأة بطاعة زوجها، وجعل حقوقه عليها من أعظم الحقوق، وقد بيَّن النبي -صلى الله عليه وآله وسلم -عِظَم هذا الحق في قوله: «لَوْ كُنْتُ آمِرًا أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا» رواه الترمذي من حديث أبي هريرة رضي الله عنه .
أن المرأة التي تهجر فراش زوجها تلعنها الملائكة حتى تصبح، وقد جاء في حديث النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: «إِذَا بَاتَتِ الْمَرْأَةُ هَاجِرَةً فِرَاشَ زَوْجِهَا لَعَنَتْهَا الْمَلائِكَةُ حَتَّى تُصْبِحَ» متفقٌ عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه".
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
إن عقد الزواج هو عقد على البُضع من جانب الزوجة، وفي المقابل تكون النفقة من جانب الزوج، وما دام الزوج قائمًا بهذه الحقوق من ملبسٍ ومطعمٍ ومسكنٍ، فعلى المرأة أيضاً القيام بواجباتها،
إن ما تفعله بعض النساءمن امتناعها عن زوجها حرامٌ شرعًا، وهي بذلك تعرض نفسها لغضب الله تعالى، ويجب عليها أن تقلع عن ذلك، والله سبحانه وتعالى أعلم.
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!٦٦
ونستخلص لحضراتكم حقوق الزوج على زوجته، فأولها: طاعته بالمعروف، ومعاملته بالحسنى، وعدم النشوز عليه، وثانيها: الإشراف على البيت، والحفاظ على موجوداته، مع مراعاة حالة الزوج المالية، يسراً أو عسراً، وثالث الحقوق: رعاية أولاده منها وإرضاعهم، ما لم يكن هناك مانع شرعي معتبر، يحول بينها وبين ذلك
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ٦٦
فضيلة الشيخ طاهر ابو المجد
كبير أئمة شبرا الخيمة شرق
01097532293
01147506553
