الأسرة ودورها في بناء القيم والسلوك
تنبع أهمية الأسرة من إطار أساليبها في بناء قيم الأبناء وسلوكياتهم، حيث يبدأ التوجيه القيميّ من نطاق الأسرة، ثمّ من المسجد، فالمدرسة، فالمجتمع، وبمعنى آخر فإنَّ الأسرة هي التي تُنشئ أطفالاً مُدركين الحقّ من الباطل، والخير من الشرّ، وهذه بعض التوجيهات التربويّة التي يجب التزامها]تحديد الوقت الكافي للجلوس مع الأبناء، وتبادل الحوار والأحاديث معهم. التركيز على التربية الصالحة، وغرس القيم الحسنة، ولا بدَّ أن يكون الأهل هم القدوة في ذلك. الاحترام المتبادل داخل الأسرة الواحدة. منح الأبناء عنصر الثقة بالنفس. قبول الاختلافات بين الأبناء، مثل اختيار الملابس، والتنوّع في الهوايات المفضّلة، وغير ذلك من الأمور التي لا تتعارض مع الشرع. الثناء على الأبناء ومدحهم بشكل مستمرّ. التروي والصبر في تربية الأبناء. عدم استخدام العقاب بحق الأبناء.
تنبع أهمية الأسرة من إطار أساليبها في بناء قيم الأبناء وسلوكياتهم، حيث يبدأ التوجيه القيميّ من نطاق الأسرة، ثمّ من المسجد، فالمدرسة، فالمجتمع، وبمعنى آخر فإنَّ الأسرة هي التي تُنشئ أطفالاً مُدركين الحقّ من الباطل، والخير من الشرّ، وهذه بعض التوجيهات التربويّة التي يجب التزامها]تحديد الوقت الكافي للجلوس مع الأبناء، وتبادل الحوار والأحاديث معهم. التركيز على التربية الصالحة، وغرس القيم الحسنة، ولا بدَّ أن يكون الأهل هم القدوة في ذلك. الاحترام المتبادل داخل الأسرة الواحدة. منح الأبناء عنصر الثقة بالنفس. قبول الاختلافات بين الأبناء، مثل اختيار الملابس، والتنوّع في الهوايات المفضّلة، وغير ذلك من الأمور التي لا تتعارض مع الشرع. الثناء على الأبناء ومدحهم بشكل مستمرّ. التروي والصبر في تربية الأبناء. عدم استخدام العقاب بحق الأبناء.