علاج الكسل في العبادة
الاول عليك بتقوى الله - عز وجل
فكلما ابتعدت عن الذنوب والتقصير في حقِّ الله كلما يسَّر الله لك النشاط والقرب منه؛ بقوله-تعالى-: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا﴾ [الطلاق: 4].
الثاني عدم التسويف والتأخير وعدم انتظار الغد لفعل ما يريده من خير فالتسويف من عمل الشيطان،
إذا أردت إصلاح هذا الأمر فلتكن البداية من يومك هذا دون تأخير.
الثالث لعلاج الكسل في العبادة هو الدعاء؛ فعن أَنَس بْن مَالِكٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قال: كَانَ نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ- يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ وَالبُخْلِ وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ»، أخرجه البخاري في "صحيحه".
إنه إذا تكاسل الإنسان عن أداء العبادة وشعر بقلة نشاطه وفتوره عند أدائها وصعوبة إقباله على الله- تعالى- فعليه بفعل 3 أمور:
الأول: أن يكون عنده خوف من الله، الثانى: مجاهدة النفس والصبر على أداة العباده،
الثالث: قراءة القرآن والأحاديث التى ترقق القلوب.
عليه أن يتدبر معاني آيات العذاب وآيات الرحمة حتى يزداد فى قلبه حب عبادة الله وطلب رضاه ومغفرته، وإذا كان يصلى يستحضر خشوعه لوقوفه بين يدى الله.
يجب إشغال الوقت في الطاعة، فإذا تركت المصحف إلزم الذكر أو الصلاة ، أي اجعل الطاعة متنوعة وليست نمطا واحدا حتى لا تفتر أو تمل.
الاول عليك بتقوى الله - عز وجل
فكلما ابتعدت عن الذنوب والتقصير في حقِّ الله كلما يسَّر الله لك النشاط والقرب منه؛ بقوله-تعالى-: ﴿وَمَنْ يَتَّقِ اللهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا﴾ [الطلاق: 4].
الثاني عدم التسويف والتأخير وعدم انتظار الغد لفعل ما يريده من خير فالتسويف من عمل الشيطان،
إذا أردت إصلاح هذا الأمر فلتكن البداية من يومك هذا دون تأخير.
الثالث لعلاج الكسل في العبادة هو الدعاء؛ فعن أَنَس بْن مَالِكٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قال: كَانَ نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآله وسَلَّمَ- يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ العَجْزِ وَالكَسَلِ، وَالجُبْنِ وَالبُخْلِ وَالهَرَمِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ المَحْيَا وَالمَمَاتِ»، أخرجه البخاري في "صحيحه".
إنه إذا تكاسل الإنسان عن أداء العبادة وشعر بقلة نشاطه وفتوره عند أدائها وصعوبة إقباله على الله- تعالى- فعليه بفعل 3 أمور:
الأول: أن يكون عنده خوف من الله، الثانى: مجاهدة النفس والصبر على أداة العباده،
الثالث: قراءة القرآن والأحاديث التى ترقق القلوب.
عليه أن يتدبر معاني آيات العذاب وآيات الرحمة حتى يزداد فى قلبه حب عبادة الله وطلب رضاه ومغفرته، وإذا كان يصلى يستحضر خشوعه لوقوفه بين يدى الله.
يجب إشغال الوقت في الطاعة، فإذا تركت المصحف إلزم الذكر أو الصلاة ، أي اجعل الطاعة متنوعة وليست نمطا واحدا حتى لا تفتر أو تمل.