الطلاق هو أبغض الحلال عند الله، وهو من القرارات المصيرية والصعبة والتي يترتب عليها الكثير من النتائج والآثار السلبية التي تلحق الضرر بجميع أفراد الأسرة، ولا يقتصر الأمر حينها علي الزوجين فقط، ولكن في الوقت نفسه لا يستطيع أحد إنكار مشروعية الطلاق، فقد أباحه الله تعالي، ولكنه جعله في أضيق الحدود، عندما تصل الحياة بين الزوجين إلي طريق مسدود تستحيل معه العشره، حينها فقط يأتي الطلاق ليكون هو الحل الوحيد للخلاص من هذه الحياه .
وهذه حالات لا يقع فيها الطلاق
1- لا يقع الطلاق في حالات المكره والمجبر على تطليق زوجته.
2- الغضب والعصبية الشديدة، حيث يفقد الشخص إرادته وتحكمه في أفعاله وتصرفاته، فلايدرك ما يقول أو يفعل.
3- لا يقع الطلاق إذا فقد الرجل وعيه عن طريق تناول شيئ على غير رغبته ودون وعيه، لكن إذا كان قاصد شرب ما يذهب عقله فيقع الطلاق.
4- لا يقع طلاق الشخص المسحور، لأنه في حكم الفاقد للوعي، والمغمى عليه ولا يقع طلاقه لأنه لا يقوم على أفعاله وتصرفاته بقصد وإرادة.
5- الشخص الذي يعاني من ضعف عقله وعدم القدرة على التمييز، لا يقع طلاقه
وهذه حالات لا يقع فيها الطلاق
1- لا يقع الطلاق في حالات المكره والمجبر على تطليق زوجته.
2- الغضب والعصبية الشديدة، حيث يفقد الشخص إرادته وتحكمه في أفعاله وتصرفاته، فلايدرك ما يقول أو يفعل.
3- لا يقع الطلاق إذا فقد الرجل وعيه عن طريق تناول شيئ على غير رغبته ودون وعيه، لكن إذا كان قاصد شرب ما يذهب عقله فيقع الطلاق.
4- لا يقع طلاق الشخص المسحور، لأنه في حكم الفاقد للوعي، والمغمى عليه ولا يقع طلاقه لأنه لا يقوم على أفعاله وتصرفاته بقصد وإرادة.
5- الشخص الذي يعاني من ضعف عقله وعدم القدرة على التمييز، لا يقع طلاقه
