كان خلقه القرآن
من الأمور التي ينبغي ألا تغيب عن الأذهان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان خلقه القرآن فصار امتثال القرآن أمرا ونهيا سجية له وخلقا متأدبا بآدابه متخلقا بأخلاقه مهتديا بهديه متحليًا بكل ما استحسنه وأثنى عليه ودعا إليه، ومجتنبًا كل ما استهجنه ونهى عنه، فكان التأسي به صلى الله عليه وسلم والعمل بتوجيهاته كفيل بصبغ حياة المسلم بصبغة دين الإسلام الذي شرعه الله وارتضاه، وبما يحقق للمرء السعادة في دنياه وأخراه.
من الأمور التي ينبغي ألا تغيب عن الأذهان أن النبي صلى الله عليه وسلم كان خلقه القرآن فصار امتثال القرآن أمرا ونهيا سجية له وخلقا متأدبا بآدابه متخلقا بأخلاقه مهتديا بهديه متحليًا بكل ما استحسنه وأثنى عليه ودعا إليه، ومجتنبًا كل ما استهجنه ونهى عنه، فكان التأسي به صلى الله عليه وسلم والعمل بتوجيهاته كفيل بصبغ حياة المسلم بصبغة دين الإسلام الذي شرعه الله وارتضاه، وبما يحقق للمرء السعادة في دنياه وأخراه.