الأوقاف تعترف:
معاهد الدعاة بالجمعية الشرعية ليست تحت مظلة الأزهر
طلبنا قوائم الخطباء والأئمة.. ولم نتلق رداً
أكدت وزارة الأوقاف أن معاهد الجمعية الشرعية لإعداد الدعاة والقرآن الكريم لا تعمل تحت مظلة الأزهر والأوقاف وقد حاولت مد جسور التعاون والتفاهم إلا أن الجمعية لا ترغب في توفيق أوضاعها الدعوية. ومازالت تدرس مناهج لا علاقة للأوقاف بها.
طالبت الوزارة موافاتها بأسماء العمداء والأساتذة من أبناء الأزهر الذين يتحلون بالفكر الوسطي بالجمعية.. إلا أن الجمعية لم تقدم إلي الآن أي قوائم وأوضحت الوزارة أمس انها متاكدة من أن بعض من يقومون بالتدريس بهذه المعاهد من غير الأزهريين. وبعضهم يدرّس في غير تخصصه.. محسوب علي تيارات متشددة أولا يتبني الفكر الوسطي الأزهري.
كما اكدت الأوقاف علي الجمعية الشرعية وغيرها من الجمعيات التي لم تمد وزارة الأوقاف بقوائم خطبائها ومن يدرسون بمعاهدها بأن أي جمعية لا تقوم بتقنين أوضاعها الدعوية فإن الأوقاف لن تقف مكتوفة الأيدي في ظل هذه الظروف الصعبة الراهنة التي تحتاج منا جميعا التعاون في مواجهة أي فكر متشدد.
وقال إن الوزارة ستتخذ الإجراءات التي تراها مناسبة لضبط حركة الخطاب الديني وتقدم المصلحة العليا للوطن.
معاهد الدعاة بالجمعية الشرعية ليست تحت مظلة الأزهر
طلبنا قوائم الخطباء والأئمة.. ولم نتلق رداً
أكدت وزارة الأوقاف أن معاهد الجمعية الشرعية لإعداد الدعاة والقرآن الكريم لا تعمل تحت مظلة الأزهر والأوقاف وقد حاولت مد جسور التعاون والتفاهم إلا أن الجمعية لا ترغب في توفيق أوضاعها الدعوية. ومازالت تدرس مناهج لا علاقة للأوقاف بها.
طالبت الوزارة موافاتها بأسماء العمداء والأساتذة من أبناء الأزهر الذين يتحلون بالفكر الوسطي بالجمعية.. إلا أن الجمعية لم تقدم إلي الآن أي قوائم وأوضحت الوزارة أمس انها متاكدة من أن بعض من يقومون بالتدريس بهذه المعاهد من غير الأزهريين. وبعضهم يدرّس في غير تخصصه.. محسوب علي تيارات متشددة أولا يتبني الفكر الوسطي الأزهري.
كما اكدت الأوقاف علي الجمعية الشرعية وغيرها من الجمعيات التي لم تمد وزارة الأوقاف بقوائم خطبائها ومن يدرسون بمعاهدها بأن أي جمعية لا تقوم بتقنين أوضاعها الدعوية فإن الأوقاف لن تقف مكتوفة الأيدي في ظل هذه الظروف الصعبة الراهنة التي تحتاج منا جميعا التعاون في مواجهة أي فكر متشدد.
وقال إن الوزارة ستتخذ الإجراءات التي تراها مناسبة لضبط حركة الخطاب الديني وتقدم المصلحة العليا للوطن.